الاحـد 21 شـوال 1433 هـ 9 سبتمبر 2012 العدد 12339







فضاءات

حين تسلب التكنولوجيا منا فضيلة الصمت
إن أساس السلوك الأميركي هو الصمت.. وسبب هذا هو أن الحرية تقود إلى الفردية.. والفردية تقود إلى الاستقلالية.. والاستقلالية تقود إلى السيطرة على النفس.. والسيطرة على النفس تبدأ بالسيطرة على اللسان.. لهذا تركز الثقافة الأميركية على الهدوء إن لم يكن على الصمت. «الفردية» و«الحرية»، مدماكان قامت على أساسهما
مؤتمر «اتحاد كتاب المغرب» انعقد تحت تأثير «الربيع العربي»
حتى قبل انعقاد مؤتمر «اتحاد كتاب المغرب» يومي السابع والثامن من سبتمبر (أيلول) الحالي، قرأنا مقالات صحافية تهول من جسامة الأمر وأخرى تراهن على نتائج لم تتحقق في أي مجال من مجالات الحياة، وأخرى محذرة من احتمالات الفرصة الأخيرة.. لكن كل هذه الرهانات مبالغ فيها ولا يمكن لأي اتحاد كتاب أن يدعيها (ليس
جوائز «شاعر عكاظ» بين السعودية ومصر وسوريا ولبنان.. فالسودان
أصبح الشعراء والمثقفون والأدباء العرب منذ خمسة أعوام على موعد جديد مع الشعر والندوات الأدبية، وتكريم المبدعين والمتميزين في مجالات الشعر والفن التشكيلي والتصوير الفوتوغرافي والخط العربي والفلكور الشعبي، على أرض سوق عكاظ الذي اختير له أن يعود إلى موقعه التاريخي نفسه في العرفاء (40 كيلومترا تقريبا شمال
روضة الحاج: الشعر في أحسن أحواله.. لكن السياسة تفسده
من بين 35 شاعرا من 8 دول عربية تنافسوا على جائزة «شاعر عكاظ»، وهي درة التاج في جوائز «مهرجان سوق عكاظ» الذي يفتتح الثلاثاء المقبل في الطائف بالسعودية - فازت الشاعرة السودانية روضة الحاج عثمان بجائزة «شاعر عكاظ». وستحصل الفائزة على جائزة نقدية قدرها 300 ألف ريال، كما ستمنحها الجائزة فرصة إلقاء قصيدة
الحقيبة الثقافية
* 800 مشاركة في ترشيحات الدورة السابعة لجائزة الشيخ زايد للكتاب * اختتمت لجنة القراءة والفرز في الدورة السابعة لجائزة الشيخ زايد للكتاب لعام 2012 - 2013 أولى جلساتها في العاصمة أبوظبي، برئاسة الدكتور علي بن تميم أمين عام الجائزة، وعضوية كل من: الدكتور خليل الشيخ عضو الهيئة العلمية، والدكتور علي
قصائد ذات منحى حضاري لا تستند إلى مسكنات التاريخ
كان موطن الشعر العربي الأساسي في العراق ومصر ولبنان على مدى نصف القرن الماضي على أقل تقدير، حيث يعلم أي شخص مهتم بالشعر المعاصر أسماء شاعر واحد على الأقل من هذه البلدان الثلاثة. مع ذلك هناك دولة رابعة تسعى لتحتل مكانا في هذا العالم، وهي المملكة العربية السعودية. ولا ينبغي أن ينظر إلى اهتمام السعوديين
الروائي المصري بهاء عبد المجيد: أقرأ في الدين والتراث وأنهي رواية جديدة
حرص الروائي المصري بهاء عبد المجيد أستاذ الأدب الإنجليزي، صاحب راوية «سانت تريزا»، على قراءة القرآن الكريم خلال شهر رمضان. ويقول عن قراءته هذه: «كلما كبرت في العمر ونضجت في التجربة، تجدني أقرأه بعين مختلفة، وأرى تأويلات متعددة المستويات، ففي سورة الأعراف مثلا، ورغم أنها تستفيض في سرد قصة سيدنا موسى
مواضيع نشرت سابقا
في انتظار أدب الثورة
بيروت تقاوم انعكاسات الثورات لكن الخسائر تطاردها
الربيع العربي أهم حدث ثقافي
2011 عام انتخابات الأندية الأدبية.. والمرأة
أمسية شعرية بالجوف تثير أسئلة حول «الشعر النسائي السعودي»
اصدارات
الكتب السياسية تتصدر قائمة قراءات الكتاب عام 2011
لبنان: روايات ودراسات.. والشعر غائب
ليبيا وافتضاح أكذوبة «المثقف الملتزم»
أميركا تصنع أمزجة الشعوب عام 2012